مدرسه علمیه الغدیر

آداب و اعمال روز عید غدیر

شناسه خبر : 63352

1397/06/07

تعداد بازدید : 762

آداب و اعمال روز عید غدیر

برخی آداب ذکر شده برای این روز در منابع مختلف به شرح زیر است:

1-روزه

2-غسل

3-زیارت حضرت امیر علیه السلام

4- صلوات بر محمد و آل محمد صلی الله علیه و آله و سلم

5- لباس نیکو پوشیدن و بوی خوش استعمال کردن

6- به دیدار بستگان و سایر مومنان رفتن و هنگام دست دادن گفتن این عبارت: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی جَعَلَنَا مِنَ الْمُتَمَسِّکِینَ بِوِلاَیَةِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ الْأَئِمَّةِ عَلَیْهِمُ السَّلاَمُ»

7- هدیه دادن و دیگران را شاد کردن

8- اطعام دیگران به ویژه افطار دادن به روزه داران

9- پیمان برادری بستن. به این صورت که دست راست خود را در دست برادرمومن خود بگذارد و بگوید:

«وَاخَيْتُكَ فِي اللَّهِ وَ صَافَيْتُكَ فِي اللَّهِ وَ صَافَحْتُكَ فِي اللَّهِ وَ عَاهَدْتُ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ وَ كُتُبَهُ وَ رُسُلَهُ وَ أَنْبِيَاءَهُ وَ الْأَئِمَّةَ الْمَعْصُومِينَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ عَلَى أَنِّي إِنْ كُنْتُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَ الشَّفَاعَةِ وَ أُذِنَ لِي بِأَنْ أَدْخُلَ الْجَنَّةَ لا أَدْخُلُهَا إِلّا وَ أَنْتَ مَعِي» آن گاه دیگری بگوید: قَبِلتُ

10- دو رکعت نماز که بهتر است نزدیک ظهر  به جای آورده شود و نمازگزار در این دو رکعت یکبار سوره حمد و یازده بار سوره توحید و ده بار سوره قدر و ده بار آیت الکرسی بخواند؛ سپس برای سپاسگزاری از خداوند سجده شکر به جای آورده و صد بار در آن بگوید: شُکراً لله و پس از آن این دعا را بخواند: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَ أَنَّكَ وَاحِدٌ أَحَدٌ صَمَدٌ لَمْ تَلِدْ وَ لَمْ تُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَكَ كُفُوا أَحَدٌ وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ كَمَا كَانَ مِنْ شَأْنِكَ أَنْ تَفَضَّلْتَ عَلَيَّ بِأَنْ جَعَلْتَنِي مِنْ أَهْلِ إِجَابَتِكَ وَ أَهْلِ دِينِكَ وَ أَهْلِ دَعْوَتِكَ وَ وَفَّقْتَنِي لِذَلِكَ فِي مُبْتَدَإِ خَلْقِي تَفَضُّلاً مِنْكَ وَ كَرَماً وَ جُوداً ثُمَّ أَرْدَفْتَ الْفَضْلَ فَضْلا وَ الْجُودَ جُوداً وَ الْكَرَمَ كَرَماً رَأْفَةً مِنْكَ وَ رَحْمَةً إِلَى أَنْ جَدَّدْتَ ذَلِكَ الْعَهْدَ لِي تَجْدِيداً بَعْدَ تَجْدِيدِكَ خَلْقِي وَ كُنْتُ نَسْياً مَنْسِيّاً نَاسِياً سَاهِياً غَافِلا فَأَتْمَمْتَ نِعْمَتَكَ بِأَنْ ذَكَّرْتَنِي ذَلِكَ وَ مَنَنْتَ بِهِ عَلَيَّ وَ هَدَيْتَنِي لَهُ فَلْيَكُنْ مِنْ شَأْنِكَ يَا إِلَهِي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلايَ أَنْ تُتِمَّ لِي ذَلِكَ وَ لا تَسْلُبَنِيهِ حَتَّى تَتَوَفَّانِي عَلَى ذَلِكَ وَ أَنْتَ عَنِّي رَاضٍ فَإِنَّكَ أَحَقُّ الْمُنْعِمِينَ أَنْ تُتِمَّ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ ،

اللَّهُمَّ سَمِعْنَا وَ أَطَعْنَا وَ أَجَبْنَا دَاعِيَكَ بِمَنِّكَ فَلَكَ الْحَمْدُ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَ بِرَسُولِهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ صَدَّقْنَا وَ أَجَبْنَا دَاعِيَ اللَّهِ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فِي مُوَالاةِ مَوْلانَا وَ مَوْلَى الْمُؤْمِنِينَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَبْدِ اللَّهِ وَ أَخِي رَسُولِهِ وَ الصِّدِّيقِ الْأَكْبَرِ وَ الْحُجَّةِ عَلَى بَرِيَّتِهِ الْمُؤَيِّدِ بِهِ نَبِيَّهُ وَ دِينَهُ الْحَقَّ الْمُبِينَ عَلَماً لِدِينِ اللَّهِ وَ خَازِناً لِعِلْمِهِ وَ عَيْبَةَ غَيْبِ اللَّهِ وَ مَوْضِعَ سِرِّ اللَّهِ وَ أَمِينَ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ شَاهِدَهُ فِي بَرِيَّتِهِ اللَّهُمَّ رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَ كَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا،

وَ تَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ رَبَّنَا وَ آتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَ لا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ فَإِنَّا يَا رَبَّنَا بِمَنِّكَ وَ لُطْفِكَ أَجَبْنَا دَاعِيَكَ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ وَ صَدَّقْنَاهُ وَ صَدَّقْنَا مَوْلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ كَفَرْنَا بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ فَوَلِّنَا مَا تَوَلَّيْنَا وَ احْشُرْنَا مَعَ أَئِمَّتِنَا فَإِنَّا بِهِمْ مُؤْمِنُونَ مُوقِنُونَ وَ لَهُمْ مُسَلِّمُونَ آمَنَّا بِسِرِّهِمْ وَ عَلانِيَتِهِمْ وَ شَاهِدِهِمْ وَ غَائِبِهِمْ وَ حَيِّهِمْ وَ مَيِّتِهِمْ وَ رَضِينَا بِهِمْ أَئِمَّةً وَ قَادَةً وَ سَادَةً وَ حَسْبُنَا بِهِمْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ اللَّهِ دُونَ خَلْقِهِ لا نَبْتَغِي بِهِمْ بَدَلاً وَ لا نَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِمْ وَلِيجَةً وَ بَرِئْنَا إِلَى اللَّهِ مِنْ كُلِّ مَنْ نَصَبَ لَهُمْ حَرْباً مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ كَفَرْنَا بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ وَ الْأَوْثَانِ الْأَرْبَعَةِ وَ أَشْيَاعِهِمْ ،

وَ أَتْبَاعِهِمْ وَ كُلِّ مَنْ وَالاهُمْ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ مِنْ أَوَّلِ الدَّهْرِ إِلَى آخِرِهِ اللَّهُمَّ إِنَّا نُشْهِدُكَ أَنَّا نَدِينُ بِمَا دَانَ بِهِ مُحَمَّدٌ وَ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ قَوْلُنَا مَا قَالُوا وَ دِينُنَا مَا دَانُوا بِهِ مَا قَالُوا بِهِ قُلْنَا وَ مَا دَانُوا بِهِ دِنَّا وَ مَا أَنْكَرُوا أَنْكَرْنَا وَ مَنْ وَالَوْا وَالَيْنَا وَ مَنْ عَادَوْا عَادَيْنَا وَ مَنْ لَعَنُوا لَعَنَّا وَ مَنْ تَبَرَّءُوا مِنْهُ تَبَرَّأْنَا مِنْهُ وَ مَنْ تَرَحَّمُوا عَلَيْهِ تَرَحَّمْنَا عَلَيْهِ آمَنَّا وَ سَلَّمْنَا وَ رَضِينَا وَ اتَّبَعْنَا مَوَالِيَنَا صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ اللَّهُمَّ فَتَمِّمْ لَنَا ذَلِكَ وَ لا تَسْلُبْنَاهُ وَ اجْعَلْهُ مُسْتَقِرّاً ثَابِتا عِنْدَنَا وَ لا تَجْعَلْهُ مُسْتَعَاراً وَ أَحْيِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا عَلَيْهِ وَ أَمِتْنَا إِذَا أَمَتَّنَا عَلَيْهِ آلُ مُحَمَّدٍ أَئِمَّتُنَا فَبِهِمْ نَأْتَمُّ وَ إِيَّاهُمْ نُوَالِي وَ عَدُوَّهُمْ عَدُوَّ اللَّهِ نُعَادِي فَاجْعَلْنَا مَعَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَإِنَّا بِذَلِكَ رَاضُونَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ»

 

مرحوم آیت الله میرزا جواد ملکی تبریزی (ره) می فرمایند: «]این عمل[نزد خدای عزوجل برابر با صد هزار حج و صد هزار عمره بوده و هر چه از خدا بخواهد و هر اندازه خواسته او مهم باشد، خداوند آن را به او عنایت نموده و توانگری و عافیت را نصیب او می گرداند.»

 

 

 

-کلیات مفاتیح الجنان – شیخ عباس قمی – دفتر نشر فرهنگ اسلامی – چاپ سوم – 1375

-المراقبات – صص 494 – 498 میرزا جواد ملکی تبریزی – ترجمه ابراهیم محدث – نشر اخلاق چاپ سوم – 1377